البحث العلمي

انخفاض حجم الخط زيادة حجم الخط    استعادة حجم الخط
Ricerca Scientifica

أبحاث تبرز قيمة صحة الإنسان

لا يمكن استقبال جميع المواطنين – الإيطاليين منهم والأجانب – وتقديم الرعاية لهم دون إجراء تحليلات وأعمال رصد بشكل معمق وعلى نحو مستمر، فالعنصر الذي يميز جميع الأنشطة التي ينفذها هذا المعهد – بما فيها الأنشطة البحثية – والذي لا مثيل له في إيطاليا هو شمولية وتكامل المقاربة المتبعة في التعامل مع الإنسان وهي مقاربة تراعي تعددية الثقافات وتشمل مجالات متعددة وتقوم أيضًا على الاندماج والتعاون الوثيق بين تخصصات مختلفة. ولهذا السبب، نحن في المعهد الوطني للصحة والهجرة ومكافحة الفقر نقوم منذ سنوات بتنفيذ سلسلة من المشروعات البحثية على المستويين القومي والدولي تركز على  موضوعات الصحة والمهاجرين ومكافحة الأمراض الناجمة عن الفقر بما فيها "الأمراض المنبعثة من جديد" [أي الأمراض التي تظهر من جديد]. 

والنقطة المحورية هي ضمان رؤية موحدة وأهداف مشتركة وتبادل مستمر وذلك في سياق يجمع أطباء وممرضين وأخصائيين في علم الإنسان (الأنثروبولوجيا) وعلم الأحياء والأوبئة والتغذية وعلم النفس والهندسة المعلوماتية والإحصاءات والوساطة الثقافية وعلم الاجتماع، في أجواء من الكرامة المتساوية والانسجام والتناغم تضع الإنسان في قلب كل ما يتم تقديمه أو تنفيذه من رعاية وأنشطة بحثية.

وتطورت البحوث العلمية التي يقوم بها المعهد - منذ انطلاق تجاربه الأولى - حول ثلاثة محاور رئيسية وهي:

أ) البحوث السريرية

ب) البحوث بشأن نماذج الرعاية

ج) البحوث العملياتية في الدول النامية ويُقصد بهذا المصطلح البحوث الرامية إلى نقل الكفاءات والتكنولوجيات والنماذج التنظيمية التي تم تجريبها في النصف الشمالي من الكرة الأرضية إلى الدول النامية وجعلها تتناسب مع الظروف المختلفة التي تشهدها كل دولة على حدة.

ونقطة قوة البحوث التي نجريها هي التزامنا بتجريب نماذج رعاية تتعامل مع مشكلة عدم تكافؤ فرص الحصول على الخدمات الصحية في النصفي الشمالي والجنوبي من الكرة الأرضية وذلك – بالطبع – دون إهمال مجالات البحث السريري المتميزة التي لا غنى عنها في أي منهج يتم استحداثه بهدف توفير الرعاية الصحية وكذلك أنشطة البحث والرعاية الصحية في الدول الجنوبية من العالم وذلك من أجل تحقيق مفهوم "الصحة العالمية".

ونتيجة لهذه المشاريع وغيرها من المشروعات الكثيرة، نصدر العديد من المقالات العلمية والكتب باللغتين الإيطالية والإنجليزية على حد سواء باعتبار ذلك الطريقة الأفضل لنشر المعرفة وتوعية الرأي العام بالمواضيع التي تتصدر قائمة اهتماماتنا. 

لا يمكن استقبال جميع المواطنين – الإيطاليين منهم والأجانب – وتقديم الرعاية لهم دون إجراء تحليلات وأعمال رصد بشكل معمق وعلى نحو مستمر، فالعنصر الذي يميز جميع الأنشطة التي ينفذها هذا المعهد – بما فيها الأنشطة البحثية – والذي لا مثيل له في إيطاليا هو شمولية وتكامل المقاربة المتبعة في التعامل مع الإنسان وهي مقاربة تراعي تعددية الثقافات وتشمل مجالات متعددة وتقوم أيضًا على الاندماج والتعاون الوثيق بين تخصصات مختلفة. ولهذا السبب، نحن في المعهد الوطني للصحة والهجرة ومكافحة الفقر نقوم منذ سنوات بتنفيذ سلسلة من المشروعات البحثية على المستويين القومي والدولي تركز على  موضوعات الصحة والمهاجرين ومكافحة الأمراض الناجمة عن الفقر بما فيها "الأمراض المنبعثة من جديد" [أي الأمراض التي تظهر من جديد]. 

والنقطة المحورية هي ضمان رؤية موحدة وأهداف مشتركة وتبادل مستمر وذلك في سياق يجمع أطباء وممرضين وأخصائيين في علم الإنسان (الأنثروبولوجيا) وعلم الأحياء والأوبئة والتغذية وعلم النفس والهندسة المعلوماتية والإحصاءات والوساطة الثقافية وعلم الاجتماع، في أجواء من الكرامة المتساوية والانسجام والتناغم تضع الإنسان في قلب كل ما يتم تقديمه أو تنفيذه من رعاية وأنشطة بحثية.

وتطورت البحوث العلمية التي يقوم بها المعهد - منذ انطلاق تجاربه الأولى - حول ثلاثة محاور رئيسية وهي:

أ) البحوث السريرية

ب) البحوث بشأن نماذج الرعاية

ج) البحوث العملياتية في الدول النامية ويُقصد بهذا المصطلح البحوث الرامية إلى نقل الكفاءات والتكنولوجيات والنماذج التنظيمية التي تم تجريبها في النصف الشمالي من الكرة الأرضية إلى الدول النامية وجعلها تتناسب مع الظروف المختلفة التي تشهدها كل دولة على حدة.

ونقطة قوة البحوث التي نجريها هي التزامنا بتجريب نماذج رعاية تتعامل مع مشكلة عدم تكافؤ فرص الحصول على الخدمات الصحية في النصفي الشمالي والجنوبي من الكرة الأرضية وذلك – بالطبع – دون إهمال مجالات البحث السريري المتميزة التي لا غنى عنها في أي منهج يتم استحداثه بهدف توفير الرعاية الصحية وكذلك أنشطة البحث والرعاية الصحية في الدول الجنوبية من العالم وذلك من أجل تحقيق مفهوم "الصحة العالمية".

ونتيجة لهذه المشاريع وغيرها من المشروعات الكثيرة، نصدر العديد من المقالات العلمية والكتب باللغتين الإيطالية والإنجليزية على حد سواء باعتبار ذلك الطريقة الأفضل لنشر المعرفة وتوعية الرأي العام بالمواضيع التي تتصدر قائمة اهتماماتنا.